الألم أثناء الجماع هو المشكلة الأكثر حساسية بين النساء والتي يشعر معظمهن بصعوبة استشارة الطبيب. ولكن يمكن علاج هذا لأن السبب قد يكون بعض الأمراض الجسدية.
بما أن المرأة تلعب جزءًا كبيرًا من عملية التكاثر بأكملها بدءًا من تكوين البويضات حتى ولادة الطفل ، فقد يكون الجماع المؤلم مرحلة صعبة بالنسبة لك. من الناحية الطبية ، يُعرف باسم عسر الجماع الذي يؤدي إلى تمزق أو تمزق أو حرق أو إحساس مؤلم أثناء الاختراق. يمكن أن يحدث هذا الألم عند فتحة المهبل أو في أعماق الحوض أو في أي مكان آخر بينهما. يمكن الشعور بذلك أيضًا في جميع أنحاء منطقة الحوض والأعضاء الجنسية.
1. السبب الأكثر شيوعًا للتهيج أثناء الجماع هو عدم كفاية التشحيم أو الإثارة التي يمكن أن تخلق حلقة مفرغة تؤدي إلى الخوف بين المرأة. يمكن للنساء اللواتي يخضعن لاستئصال الرحم أو استئصال الثدي أن يواجهن هذه المشكلة بالإثارة بسبب الشعور بالنقص. يمكن معالجة ذلك من خلال استشارة سريعة ومناسبة حيث يوفر لك الطبيب طرق التشحيم التي ستقلل بدورها من الانزعاج.
2. عامل آخر للجماع المؤلم هو ترقق وتجفيف الأنسجة المهبلية عندما يبدأ انقطاع الطمث بين النساء. يحدث هذا بسبب قلة إنتاج هرمون الاستروجين المطلوب للحفاظ على أنسجة المهبل رطبة. مع انخفاض قدرة المهبل على تكوين أنسجة مخاطية خاصة به حتى يصبح جافًا وحاكماً ومؤلماً مما يؤدي إلى الألم أثناء الجماع.
3. يمكن للتشنجات العضلية غير المقصودة في الفخذين والحوض والمهبل أيضًا أن تجعل الاختراق مستحيلًا وتعرف هذه المرحلة باسم التشنج المهبلي الذي يمكن أن يتطور من أي من العوامل المذكورة أعلاه أو بسبب عوامل نفسية. ضحية تجربة جنسية مؤلمة أو اغتصاب يمكن أن يؤدي أيضًا إلى التشنج المهبلي ، وبالتالي يمكن أن تساعد هذه المشورة كثيرًا.
4. أكثر الأسباب شيوعًا لممارسة الجماع المؤلمة هي التهاب المهبل أو الحوض أو الدمامل أو الكيسات والدمامل والأورام والندبات أو أي شيء يضيق المهبل أو أنسجة الرحم التي تنمو خارج الرحم بالنزيف والألم ، غشاء البكارة السليم ، ومضاعفات أي جراحة سابقة ، أمراض مثل مرض السكري التي تتداخل مع العملية الجسدية للإثارة أو النشوة الجنسية.
يمكن التغلب على أي من العوامل بسبب التشحيم الأقل بطرق مثل مواد التشحيم أو كريمات الإستروجين أو العلاج ببدائل الإستروجين في الحبوب.
 |
| هل تعانين من الجماع المؤلم؟ |
بما أن المرأة تلعب جزءًا كبيرًا من عملية التكاثر بأكملها بدءًا من تكوين البويضات حتى ولادة الطفل ، فقد يكون الجماع المؤلم مرحلة صعبة بالنسبة لك. من الناحية الطبية ، يُعرف باسم عسر الجماع الذي يؤدي إلى تمزق أو تمزق أو حرق أو إحساس مؤلم أثناء الاختراق. يمكن أن يحدث هذا الألم عند فتحة المهبل أو في أعماق الحوض أو في أي مكان آخر بينهما. يمكن الشعور بذلك أيضًا في جميع أنحاء منطقة الحوض والأعضاء الجنسية.
أسباب الألم أثناء الجماع
1. السبب الأكثر شيوعًا للتهيج أثناء الجماع هو عدم كفاية التشحيم أو الإثارة التي يمكن أن تخلق حلقة مفرغة تؤدي إلى الخوف بين المرأة. يمكن للنساء اللواتي يخضعن لاستئصال الرحم أو استئصال الثدي أن يواجهن هذه المشكلة بالإثارة بسبب الشعور بالنقص. يمكن معالجة ذلك من خلال استشارة سريعة ومناسبة حيث يوفر لك الطبيب طرق التشحيم التي ستقلل بدورها من الانزعاج.
2. عامل آخر للجماع المؤلم هو ترقق وتجفيف الأنسجة المهبلية عندما يبدأ انقطاع الطمث بين النساء. يحدث هذا بسبب قلة إنتاج هرمون الاستروجين المطلوب للحفاظ على أنسجة المهبل رطبة. مع انخفاض قدرة المهبل على تكوين أنسجة مخاطية خاصة به حتى يصبح جافًا وحاكماً ومؤلماً مما يؤدي إلى الألم أثناء الجماع.
3. يمكن للتشنجات العضلية غير المقصودة في الفخذين والحوض والمهبل أيضًا أن تجعل الاختراق مستحيلًا وتعرف هذه المرحلة باسم التشنج المهبلي الذي يمكن أن يتطور من أي من العوامل المذكورة أعلاه أو بسبب عوامل نفسية. ضحية تجربة جنسية مؤلمة أو اغتصاب يمكن أن يؤدي أيضًا إلى التشنج المهبلي ، وبالتالي يمكن أن تساعد هذه المشورة كثيرًا.
4. أكثر الأسباب شيوعًا لممارسة الجماع المؤلمة هي التهاب المهبل أو الحوض أو الدمامل أو الكيسات والدمامل والأورام والندبات أو أي شيء يضيق المهبل أو أنسجة الرحم التي تنمو خارج الرحم بالنزيف والألم ، غشاء البكارة السليم ، ومضاعفات أي جراحة سابقة ، أمراض مثل مرض السكري التي تتداخل مع العملية الجسدية للإثارة أو النشوة الجنسية.
يمكن التغلب على أي من العوامل بسبب التشحيم الأقل بطرق مثل مواد التشحيم أو كريمات الإستروجين أو العلاج ببدائل الإستروجين في الحبوب.
